عقدت حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية فرع فاس، مجلس الشباب 10، وذلك يوم السبت 20 أبريل 2019، بمقر فيدرالية اليسار الديمقراطي، تحت شعار “لا بديل عن قضاء مستقل”، وبعد التداول الجاد والمسؤول، سجل المجلس للعموم ما يلي:
– على المستوى الدولي:
– على المستوى الدولي:
– تحيته للانتفاضات التي تقودها الشعوب بالدول المغاربية والعربية، وتأكيده على تضامنه مع الشعبين الجزائري والسوداني في الاحتجاجات التي تعرفها هاتين الدولتين من أجل نظام ديمقراطي يضمن للشعب الحق في اختيار من يمثله.
– تضامنه مع الاحتجاجات التي يقودها الشعب الفرنسي تحت اسم “السترات الصفراء”، ضد السياسات النيوليبرالية التي تنهجها الأنظمة الرأسمالية في حق شعوبها، وكذلك مع كل المعتقلين السياسيين على خلفية الاحتجاجات ودعوته إلى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين.
– على المستوى الوطني:
– استنكاره تأييد الحكم الابتدائي من قبل محكمة الاستئناف الصادر في حق نشطاء حراك الريف، وتأكيده على ضرورة إطلاق كافة المعتقلين السياسيين بالمغرب، وانخراطه في كافة المبادرات التي تهدف إلى إطلاق المعتقلين السياسيين.
– رفضه خوصصة التعليم ومحاولة تمرير القانون الإطار 51.17، ودفاعه على تعليم شعبي ديمقراطي لكل أبناء الشعب المغربي يضمن تكافؤ الفرص بينهم.
– دعمه لكل النضالات التي تخوضها التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، من أجل إسقاط مخطط التعاقد والدفاع عن المدرسة العمومية، وتنديده باستعمال المقاربة القمعية في حقهم بدل فتح حوار اجتماعي حقيقي معهم.
– تحيته للنضالات التي يخوضها طلبة الطب العام والأسنان والصيدلة والتمريض من أجل الدفاع عن المستشفى العمومي.
– تأكيده على أن التجنيد يجب أن يكون اختياريا وليس إجباريا، من أجل ترك الحرية للشباب في الاختيار.
– على المستوى المحلي:
– دعمه للحملة التي تخوضها الساكنة ضد الحواجز في الحافلات العمومية بمدينة فاس، وتحميله المسؤولية لمجلس المدينة في تردي قطاع النقل بالمدينة.
– تضامنه مع محمد أمين الصديقي ضد الطرد التعسفي الذي تعرض له، وتحيته على الاعتصام المفتوح الذي يخوضه و الذي وصل إلى 220 يوم، ومطالبته الجهات المسؤولة بضرورة إرجاعه.